SELIBES SEKOLAH RENDAH

Q

 

دليل المنهج الدراسيّ

لِلْمَدَارِسِ  الإِسْلاَمِيَّةِ الاِبْتِدَائِيَّة التَابِعَةُ لِلحِزْبِ الإِسْلَامِيّ بِمَالِيْزِيَا

لمادة الفقه

المرحلة الأولى من الدراسة

—       المهارات في هذه المرحلة :

أعدها : إدارة التربية والتعليم لجنة التربية وديوان العلماء

يتمكن كل من الطلاب والطالبات من :

®  الاستماع إلى الأصوات والألفاظ التي تدل على الأعيان والمعاني المتعلقة بها وفهمها فهما جيدا

®       النطق بما يسمعه وحفظه

®       الفهم للعبارات المتعلقة بالموضوع المدروس

®       القراءة لما درسه من الدرس بتصويب مخارج الحروف .

®       الكِتَابَةُ لِحُرُوفِ الدَرْسِ وَكَلِمَاتِهِ وَعِبَارَاتِهِ بِتَصْوِيْبِ كُلِّ مِنْهَا .

®       التَعْبِيْرُ عَمَّا دَرَسَهُ مِنْ الدَرْسِ بِأُسْلُوْبِهِ الخَاصِ .

—       المُحْتَوِيَّاتُ :

®       الصَفُّ الأَوَّلُ :

المَنْهَجُ	المُحْتَوِى	المُلَاحَظَةُ
2.3.1.5	التَدْرِيْبَاتُ العَمَلِيَّةُ عَنْ الأُمُورِ الآتِيَّة :            ‌أ-  الوُضُوءُ : 1)   تَعْرِيْفُهُ : í  الوُضُوءُ هُوَ اسْتِعْمَالُ المَاءِ فِي أَعْضَاءٍ مَخْصُوْصَةٍ لِلصَّلاَةِ وَلِقِرَاءَةِ القُرْآنِ وَلِغَيْرِهِمَا مِن العِبَادَاتِ . í  لِمَنْ يُرِيْدُ أَن يُقِيْمَ الصَّلاَةَ فَعَلَيْهِ الوُضُوءُ í    فَالوُضُوْءُ شَرْطٌ لِصِحَّةِ الصَّلاَةِ í  فَمَنْ صَلَّى وَلَيْسَ لَهُ وُضُوْءٌ فَلاَ تَصِحُّ صَلاَتُهُ í    فَلِلْوُضُوْءِ فُرُوْضٌ وَسُنَنٌ . 2)   فُرُوْضُ الوُضُوْءِ í    وَفُرُوْضُ الوُضُوْءِ سِتَّةٌ : 1- النِيَّةُ 2- وَغُسْلُ الوَجْهِ 3- وَغُسْلُ اليَدَيْنِ إِلَى المِرْفَقَيْنِ 4- وَمَسْحُ بَعْضَ الرَأْسِ 5- وَغُسْلُ الرِّّجْلَيْنِ مَعَ الكَعْبَيْنِ 6- وَالتَّرْتِيْبُ . 3)   سُنَنُ الوُضُوْءِ : í    سُنَنُ الوُضُوْءِ كَثِيْرَةٌ وَهِيَ : 1-       السُوُاْكٌ 2-       وَالتَّسْمِيَّةُ 3-  وَغُسْلُ الكَفَّيْنِ قَبْلَ إِدْخَالِهِمَا الإِنَاءِ ثَلاَثًا 4-       وَالمَضْمَضَةُ 5-       وَالاِسْتِنْشَاقُ 6-       وَمَسْحُ جَمِيْعِ الرَأْسِ 7-  وَمَسْحُ أُذُنَْهِ ظَاهِرُهُمَا وَبَاطِنُهُمَا، 8-       وَمَسْحُ الرَقَبَةِ ، 9-       وَتَخْلِيْلُ اللحية الكثة 10- وَتَقْدِيْمُ غُسْلِ اليُمْنَى عَلَى اليُسْرَى 11- وَالتِّكْرَارُ ثَلاَثًا فِي المَغْسُوْلِ وَالمَمْسُوْحِ المَفْرُوْضِ وَالمَسْنُوْنِ، 12- وَالمُوَالاَةُ 4)   كَيْفِيَّةُ الوُضُوءِ : í  لِمَنْ يُرِيْدُ الوُضُوْءَ أَنْ يَنْوِيَ رَفعَ الحَدَثِ أَوْ اسْتِبَاحَةُ الصَّلاَةِ عِنْدَ غُسْلِ الوَجْهِ . í  وَيَقُوْلُ مَثَلاً : " نَوَيْتُ رَفَعَ الحَدَثِ الأَصْغَرِ ِللهِ تَعَالَى " í  وَيَغِسُل يَدَيْهِ إِلىَ مِرْفَقَيْهِ ثَلاَثًا ، يَْدَأُ بِالْيَدِ اليُمْنَى . í    ثُمَّ يَمْسَحُ بَعْضَ الرَّأْسِ أَوْ جَمِيْعَهُ ثَلاَثًا í  ثُمَّ يَغْسِلُ قَدَمَيْهِ إِلَى كَعْبَيْهِ ثَلاَثًا ، كَذَلِكَ يَبْدَأُ بِالرِّجْلِ اليُمْنَى . í  ثُمَّ التَّرْتِيْبُ وَالمُرَادُ بِالتَّرْتِيْبِ هَُوَ أَنْ يَبْدَأَ بِغُسْلِ الوَجْهِ مَقْرُوْنًا بِالنِيَّةِ ثُمَّ اليَدَيْنِ ثُمَّ مَسْحُ الرَأْسِ ثُمَّ غُسْلُ الرِّجْلَيْنِ  . í  وَيَقُوْلُ بَعْدَ الفِرَاغِ : أَشْهَدُ أَن لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهَ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ ، اللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِن التَوَّابِيْنَ ، وَاجْعَلْنِي مِن المُتَطَهِّرِيْنَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ .   ‌ب-     الصَّلَوَاتُ المَفْرُوْضَةُ : 1)   وُجُوْبُ الصَّلاَةِ : í  فَرَّضَ اللهُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي اليَوْمِ وَاللَيْلَةٍ í  وَتَجِبُ الصَّلاَةُ عَلَى المُكَلَّفِ مِن المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ í    وَالصَّلاَةُ لِلْمُسْلِمِيْنَ عِمَادُ الدِّيْنِ í    مَنْ أَقَامَهَا فَقَدْ أَقَامَ الدِّيْنَ í    وَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ هَدَمَ الدِّيْنَ . 2)   المُكَلَّفُ : í  المُكَلَّفُ هُوَ مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَدَاءُ أَوَامِرِ اللهِ وَاجْتِنَابِ نَوَاهِْيهِ بِثَلاَثَةِ شُرُوْطٍ : الإِسْلاَمُ وَالبُلُوْغُ وَالعَقْلُ í  فَلاَ تَجِبُ الصَّلاَة عَلَى مَنْ لَمْ يَدْخُلْ فِي الإِسْلاَمِ í    وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْ فِي الإِسْلاَمِ فَهُوَ كَافِرٌ í    وَلاَ تَِجِبُ الصَّلاَةُ عَلَى صَغِيْرٍ í    وَلاَ تَجِبُ الصَّلاَةُ عَلَى مَجْنُوْنٍ 3)   أَحْكَامُ المُكَلَّفِ : í  لِلْمُكَلَّفِ خَمْسَةُ أَحْكَامٍ : الوُجُوْبُ وَالنَّدْبُ وَالتَحْرِيْمُ وَالكَرَاهَةُ وَالإِبَاحَةُ. í  فَتَجِبُ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالزَّكَاةُ وَالصَّوْمُ وَغَيْرُ ذَلِكَ مِن الوَاجِبَاتِ . í  وَيَنْدُبُ لَهُ النَوَافِلِ مِن الصَّلَوَاتَ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِن المَنْدُوْبَاتِ . í  وَيَحْرُمُ عَلَيْهِ شُرْبُ الخَمْرِ وَالزِّنَا وَالسِّرْقَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِن المَحْرَمَاتِ í  وَيُكْرَهُ عَلَيْهِ التَّدْخِيْنُ وَأَكْلُ البَصَلِ وَكَثْرَةُ الأَكْلِ وَغَيْرُ ذَلِكَ مِن المَكْرُوْهَاتِ . í  وَيُبَاحُ لَهُ النَّوْمُ وَالرَّاحَةُ وَالأَكْلُ وَغَيْرُ ذَلِكَ مِن المُبَاحَاتِ . 4)         خَمْسُ صَلَوَاتٍ : í  فَرَضَ اللهُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي اليَوْمِ وِاللَيْلَةِ í    وَهَذِهِ الصَّلَوَاتِ المَفْرُوْضَةِ هِيَ : صَلاَةُ الظُّهْرِ وَصَلاَةُ العَصْرِ وَصَلاَةُ المَغْرِبِ وَصَلاَةُ العِشَاءِ وَصَلاَةُ الصُّبْحِ. 5)         رَكَعَاتُ الصَّلاَةِ : í  لِلصَّلَوَاتِ المَفْرُوْضَةِ رَكَعَاتٌ حَسَب أََنْوَاعِهَا . í    فَصَلاَةُ الظُّهْرِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ í    وَصَلاَةُ العَصْرِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ í    وَصَلاَةُ المَغْرِبِ ثَلاَثَ رَكَعَاتٍ í    وَصَلاَةُ العِشَاءِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ í    وَصَلاَةُ الصُّبْحِ رَكَعَتَانِ . 6)   أَوْقَاتُ الصَّلاَةِ : í  يَجِبُ عَلَى المُكَلَّفِ خَمْسَ صَلَوَاتَ فِي اليَوْمِ وَاللَيْلَةِ í  وَهِيَ : صَلاَةُ الظُّهْرِ وَالعَصْرِ وَالمَغْرِبِ وَالعِشَاءِ وَالصُّبْحِ . í    فَلِتِلْكَ الصَّلَوَاتِ أَوْقَاتٌ í  فَوَقْتُ صَلاَةِ الظُّهْرِ هُوَ زِيَادَةُ الظُلِّ بَعْدَ اسْتِوَاءِ الشَّمْسِ إِلَى جِهَّةِ المَغْرِبِ. í    وَوَقْتُ العَصْرِ زِيَادَةُ ظُلِّ المَثَلِ. í    وَوَقْتُ المَغْرِبِ غُرُوْبُ الشَّمْسِ í  وَوَقْتُ العِشَاءِ غُُرُوْبُ الشَفَقِ الأَحْمَرِ فِي الأُفُقِ . í    وَوَقْتُ الصُّبْحِ طُلُوْعُ الفَجْرِ الثَّانِي . ‌ج-      حِفْظٌ مَا يَقْرَأُ فِي الصَّلاَةِ : مَا يَقْرَأُ فِي الصَّلاَةِ مَعَ ذِكْرِ أَفْعَالِهَا : í أَنْ يَقْرَأَ  المُصَلِّي فِي صَلاَتِهِ الأَذْكَارِ أَوْ القِرَاءَاتِ الآتِيَةِ : ÷  { اللهُ أَكْبَرُ } عِنْدَ تَكْبِيْرَةِ الإِحْرَامِ. ÷ { وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ حَنِيْفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِن المُشْرِكِيْنَ . إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي ِللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ لاَ شَرِيْكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِن المُسْلِمِيْنَ } بَعْدَ تَكْبِيْرَةِ الإِحْرَامِ . ÷ {أَعُوْذُ بِاللهِ مِن الشَّيْطَانِ الرَّجِْمِ} بَعْدَ دُعَاءِ الاِسْتِفْتَاحِ . ÷ { بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ؛ الحَمْدُ ِللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ ؛ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ ؛ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ ؛ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ؛ اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيْمَ ؛ صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّيْنَ . آمِيْنَ . } بَعْدَ التَّعَوُّذِ . ÷ { سُبْحَانَ رَبِيَ العَظِيْمِ } ثَلاَثَ مَرَّاتٍ عِنْدَ الرُّكُْوْعِ . ÷ { سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ } فِي ارْتِفَاعِهِ لِلاِعْتِدَالِ ÷ { رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ } عِنْدَ الاِسْتِوَاءِ قَائِمًا . ÷ { اللّهُمَّ اهْدِنِي فِيْمَنْ هَدَيْتَ ، وَعَافِنِي فِيْمَنْ عَافَيْتَ ، وَتَوَلَّنِي فِيْمَنْ تَوَلَّيْتَ ، وَبَارِكْ لِي فِيْمَا أَعْطَيْتَ ، وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ ، فَإِنَّكَ تَقْضِي وَلاَ يُقْضَى عَلَيْكَ، وَإِنَّهُ لاَ يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ ، فَلَكَ الحَمْدُ عَلَى مَا قَضَيْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ } فِي قُنُوْتِهِ بَعْدَ الرَّفْعِ مِن الرُّكُوْعِ فِي الرَّكَعَةِ الثَّانِيَّةِ مِن الصُّبْحِ . ÷ { سُبْحَانَ رَبِيَ الأَعْلَى } ثَلاَثًا فِي سُجُوْدِهِ . ÷ { رَبِّ اغْفِرْلِي ، وَاْرَحْمِني وَاجْبُرْنِي وَارْفَعْنِي وَارْزُقْنِي وَاهْدِنِي وَعَافِنِي وَاعْفُ عَنِّي } فِي الجُلُوسِ بَيْنَ السَجْدَتَيْنِ . ÷ { سُبْحَانَ رَبِيَ الأَعْلَى } فِي السَّجْدَةِ الثَّانِيَّةِ . ÷ { التَّحِيَّاتُ المُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَيِّبَاتُ ِللهِ ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ، أَشْهَدُ أَن لاَ إِلهَ إِلاَّ الله ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ } فِي التَشَهُّدِ . ÷ { اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ } بَعْدَ التَشَهُّدِ ÷ عِنْدَ التَسْلِيْمِ { السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ } عَن يَمِيْنِهِ { السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ } عَن يَسَارِهِ .   ‌د-  تَصْوِيْبُ الأَفْعَالِ وَالقِرَاءَاتِ فِي الصَّلاَةِ : بِمَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ الصَّلاَةِ : í أَنْ يَنْوِي المُصَلِّي عِنْدَ تَكْبِيْرَةِ الإِحْرَامِ بِأَنْ يَقُوْلَ فِي نَفْسِهِ مَثَلاً : أُصَلِّي فَرْضَ الظُّهْرِ ِللهِ تَعَالَى í وَأَن يَقُوْلَ فِي تَكْبِيْرَةِ الإِحْرَامِ : اللهُ أَكْبَرُ í وَبَعْدَ التَكْبِيْرِ يَسْتَحِبُّ أَنْ يَدْعُو دُعَاءَ الاِسْتِفْتَاحِ كَمَا ذُكِرَ . í    وَيَسْتَحِبُّ لَهُ أَنْ يَتَعَوَّذَ بَعْدَ الدُّعَاءِ . í    ثُمَّ يَقْرَأُ الفَاتِحَةَ . í يَسْتَحِبُّ لَهُ أَن يُكَبِّرَ لِلرُّكُوْعِ وَيَرْكَعَ وَيَقُوْلَ كَمَا ذُكِرَ عِنْدَ الرُّكُوْعِ  ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. í وَيَسْتَحِبُّ لَهُ أَنْ يَقُوْلَ فِي ارْتِفَاعِهِ لِلاِعْتِدَالِ : سمَعِ َاللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ . فَإِذَا اسْتَوَى قَائِمًا قَالَ : رَبَّنَا لَكَ الحَمْدُ. í وَيَسْتَحِبُّ لَهُ بَعْدَ الرَّفْعِ مِن الرُّكُوْعِ فِي الرَّكَعَةِ الثَانِيَّةِ مِن الصُّبِْحِ القُنُوْتَ. í ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلسُّجُوْدِ وَيَقُوْلُ فِي سُجُوْدِهِ كَمَا ذُكِرَ ثَلاَثًا . í ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلجُلُوْسِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ وَيَقُوْلُ فِي جُلُوْسِهِ كَمَا ذُكِرَ í ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلسُّجُوْدِ سَجْدَةً ثَانِيَّةً  وَيَقْرَأُ مِثْلَ الأُوْلَى . í وَيَتَشَهَّدُ عِنْدَ قُعُوْدِهِ لِلتَّشَهُّدِ وَيَقُوْلُ كَمَا ذُكِرَ . í وَيُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا ذُكِرَ. í ثُمَّ يَأتِي بِالسَّلاَمِ عَن يَمِيْنِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ وَيَقُوْلُ كَمَا ذُكِرَ .

í          فَالَّذِيْ يَتَكَلَّمَ فِي صَلاَتِهِ تَُبْطِلُ صَلاَتُهُ

í          وَالَّذِي يَعْمَلُ كَثِيْرًا كَالمَشْيِ وَالأَخَذِ وَالرَقْصِ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ .

í          وَالَّذِي يُحْدِثُ فِي صَلاَتِهِ كَخُرُوْجِ الرِّيْحِ مِنْ دُبُرِهِ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ

í          وَالَّذِي وَقَعَتْ نَجَاسَةٌ فِي ثَوْبِهِ أََوْ فِي بَدَنِهِ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ

í          وَالَّذِيْ تَنْكَشِفُ عَوْرَتُهُ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ

í          وَالَّذِي يَسْتَدْبِرُ القُبُلُ القِبْلَةِ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ وَالَّذِي يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ تُبْطِلُ صَلاَتُهُ